لقد تطورت الهندسة المعمارية للبرمجيات بما يتجاوز الممارسات الأفضل وحلول "الرصاصة الفضية". إن التعقيد اليوم لم يعد مقتصرًا على قواعد الكود، بل امتد ليشمل العوامل البشرية، والمطالب التجارية، والمعايير التنظيمية، والتغيرات التكنولوجية. وعلى الرغم من توفر العديد من الأنماط والمبادئ في هذا المجال، فإنها غالبًا ما تُطبَّق بشكل منعزل، مما يُعرِّض المهندسين المعماريين لصعوبات في معالجة الطيف الكامل من المفاضلات والقيود في نظم البرمجيات الحديثة. يعرض هذا العرض **نموذج العمارة المصممة خصيصًا**، وهو إطار عمل شامل تم تصميمه لمساعدة المهندسين المعماريين على التغلب على هذه التحديات المتزايدة. ومن خلال دمج **أدوات عملية لاتخاذ القرارات** مع نهج يأخذ بعين الاعتبار العوامل **الاجتماعية والتقنية والبيئية**، يمكن لهذا النموذج تمكين تصميم حلول قادرة على **التكيف والازدهار** في النظم البيئية المتغيرة. **المتحدث: مايكل كاردتشي** مايكل كاردتشي هو محترف تقني ذو خبرة تزيد عن 25 عامًا، ومؤلف، ومتحدث معترف به دوليًا، يجمع بين خبرته في الهندسة المعمارية للبرمجيات وفن السحر والاستنتاج الذهني. ويُظهر كتابه القادم، "إتقان الهندسة المعمارية للبرمجيات"، فهمه العميق للتحديات المتعددة الجوانب المتعلقة ببناء أنظمة برمجية قوية وفعالة، وفرق عمل عالية الأداء. ويمتد مسار مايكل المهني من دور المساهم الفردي إلى دور كبير المسؤولين التقنيين (CTO)، مع تركيز خاص على الهندسة المعمارية الاستراتيجية للشركات والتحول الرقمي.