[انضم إلى مجموعة واتساب للتحديثات](https://jo.my/entrepreneurs-whatsapp) في عالم يهيمن عليه التفكير السياسي والمشاريعي، فإن التفكير المنتجي يمثل نسمة هواء منعشة يحتاجها العالم. بينما يركّز التفكير المشروع على الكفاءة، فإن التفكير المنتجي يركّز على الكفاءة والفعالية معًا. ولهذا فإن فشل المنتجات ومديري المنتجات اليوم يعود كثيرًا إلى عدم القدرة على إدراك هذه الفروق الدقيقة. **ما هو الإحساس بالمنتج؟** الإحساس بالمنتج هو حالة ذهنية تُمكّن من وضوح اتخاذ القرارات في المواقف المتناقضة من خلال الإدراك السياقي. الإحساس بالمنتج هو عقلية تساعدك على دمج الحدس والغريزة والأفكار والرؤية والبيانات لاتخاذ قرارات سليمة حول الاحتياجات والمهام والقيم والفائدة والسمات التي يجب إطلاقها. يساعدك الإحساس بالمنتج على التغلب على التحيزات والافتراضات والأساليب الذهنية من خلال وعي مُعزّز في اكتشاف المنتج وتوصيله. الإحساس بالمنتج هو القدرة على تحقيق التوازن باستمرار بين الطموحات التجارية وتحويل العملاء. [انضم إلى مجموعة واتساب للتحديثات](https://jo.my/entrepreneurs-whatsapp)