تَتَكَوَّنُ هَذِهِ الْمَجْمُوعَةُ مِنْ شَبَابٍ إِنْسَانِيِّينَ يَهْتَمُّونَ بِالتَّغْيِيرِ الشَّخْصِيِّ وَالاجْتِمَاعِيِّ. فِي هَذَا النَّشَاطِ، سَيَتْبَعُ جَلْسَةَ تَأَمُّلٍ قَصِيرَةٍ عَرْضًا لِمَوْضُوعٍ يَتَعَلَّقُ بِالْمَوَاقِعِ النَّفْسِيَّةِ وَالاجْتِمَاعِيَّةِ وَالوُجُودِيَّةِ، ثُمَّ يَتْبَعُ ذَلِكَ حِوَارٌ/مُنَاقَشَةٌ حَوْلَ السُّؤَالِ الْمَطْرُوحِ. إِذَا رَغِبْتَ فِي الْحُضُورِ، يَرْجَى التَّوَاصُلُ مَعَنَا عَلَى الأَقَلِّ يَوْمٍ قَبْلَ النَّشَاطِ. سَيَكُونُ النَّشَاطُ بِاللُّغَةِ التُّرْكِيَّةِ فِي حَالِ وُجُودِ عَدَدٍ كَافٍ مِنَ المُشَارِكِينَ الأَتْرَاكِ. سَيُسَهِّلُ عَلَيْنَا التَّنْظِيمَ إِذَا أَبْلَغْتَنَا مُسْبَقًا. شُكْرًا