يُعيد الذكاء الاصطناعي كتابة قواعد اكتشاف المنتج. من الكشف عن المشكلات إلى إثارة الأفكار الجريئة، يحوّل الذكاء الاصطناعي التوليدي عمليات البحث والتوليد إلى دورات أسرع وأذكى. في هذه الجلسة، سنستعرض دليل اكتشاف أولوية الذكاء الاصطناعي مع أطر عملية لدمج الذكاء الاصطناعي دون التضحية بالحدس البشري، وتجارب تطبيقية مباشرة باستخدام أوامر نشطة لإنشاء شخصيات المستخدمين، ورسم مهام ما يجب إنجازه، وتقدير حجم الفرص فورًا. سنحلل القواعد الأساسية، والمحاذير، والضوابط عند العمل مع الذكاء الاصطناعي، ونشارك دراسات حالة واقعية للنجاحات والأخطاء، وننظر من منظور المجموعة لموازنة السرعة مع التعاطف والقيمة الطويلة الأمد **أبرز النقاط المستفادة:** * كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي كمساعد في بحوث المستخدمين، وتوليد الأفكار، والتحقق منها * 2-3 أطر عملية لدمج الذكاء الاصطناعي في عملية الاكتشاف دون فقدان فهم احتياجات العميل * مجموعة أدوات من أنماط الأوامر لتسريع اختبار الفرضيات * الأخطاء الشائعة التي يجب تجنبها عند دمج رؤى الذكاء الاصطناعي مع البيانات الواقعية * الثقة اللازمة لدمج الذكاء الاصطناعي في عملية اكتشافك الخاصة بدءًا من اليوم التالي **المتطلبات المسبقة:** * المعرفة الأساسية باكتشاف المنتج (مثل المقابلات مع المستخدمين، ما يجب إنجازه، صياغة المشكلة) * الفضول للتجريب بأدوات الذكاء الاصطناعي (لا يُشترط معرفة تقنية متقدمة) * جهاز كمبيوتر محمول أو هاتف لإجراء تمارين تفاعلية سريعة