تدور رواية جريمة القتل في دار القس للكاتبة أغنيثا كريستي حول مقتل الكولونيل بروثيرو، وهو الشخص الأكثر كراهية في قرية سانت ماري ميد الإنجليزية. وعندما يجد القس المحلي الكولونيل ميتاً في مكتبه، تصبح سكان القرية مشتبهاً بهم، وتندمج في القضية الآنسة الجميلة العجوز والذكية جين مابل، التي تستخدم قوتها الملاحظة وفهمها العميق لطبيعة البشر لكشف الشبكة المعقدة من الدوافع والأدلة وتحديد القاتل الحقيقي.