فيلا بمناظر خور وغابات أشجار القرم وملعب جولف | رفاهية فائقة | صحة طبيعية كاملة

3 غرف نوم مع مناظر الخور وغابات أشجار القرم وملعب الجولف مزايا الوحدة السكنية: • مناطق معيشة وطعام مفتوحة التصميم • مطبخ مجهز بالكامل بأجهزة أوروبية • وسائل رفاهية عالية المستوى • أسقف عالية ونوافذ تمتد من الأرض حتى السقف • شرفات واسعة وتراسات كبيرة • حدائق مهيئة، صالة رياضية، مسابح، وغرفة متعددة الأغراض • منطقة لعب للأطفال • موقف سيارات في الطابق السفلي • مجتمع سكني مغلق مع دخول خاص دفعة أولى بنسبة 10%: • 5% - نية الشراء (EOI) • 5% - عند توقيع عقد البيع (SPA) • التسليم (2028) • 3 سنوات بعد التسليم أبرز ميزات المشروع: • مبنى سكني: أرضي + 8 طوابق • 144 وحدة (تتراوح بين 1 إلى 3 غرف نوم) • شقق على مستوى الخور مع حدائق خارجية ومناظر بانورامية للخور وغابات أشجار القرم وملعب الجولف • عمارة على الطراز المتوسطي مع مناظر لميناء القوارب وغابات أشجار القرم وملعب الجولف • مدخل أنيق مع فناء مليء بالضوء الطبيعي • منتجع شاطئي من فئة 5 نجوم (فندق فور سيزونز – 2026) • ملعب جولف بطولة نيكلاوس المكون من 18 حفرة • غابة طبيعية من أشجار القرم • مرافق رياضات مائية • مركز زويا الصحي • مسار للدراجات والجري بطول 10 كم مجمع كريك سايد للسكن تُعدّ منطقة الخور الرئيسي في الزوره، التي تشمل بحيرة شبه منعزلة تعتمد على المد والجزر وخورًا داخليًا، واحدة من أبرز المعالم، حيث تغطيها غابة كثيفة من أشجار القرم الطبيعية التي تشكل مستنقعات غنية بيولوجيًا وبيئيًا. وتُعتبر موطنًا لمجموعة متنوعة من الطيور المحلية والمهاجرة، والشعاب المرجانية، والأسماك، والنباتات الأصلية، ما يجعلها وجهة مرغوبة بشدة لهواة السياحة البيئية والطبيعية. تشتمل الشقق المصممة بعناية (من غرفة إلى ثلاث غرف نوم) على مناظر بانورامية، ومساحات داخلية جذابة، وتصميمات مدروسة تدمج جمال الطبيعة الخارجية. مدينة الزوره - عالم من الراحة والرفاهية تقع على امتداد 5.4 مليون متر مربع من الأراضي الساحلية البكر، المتناثرة فيها الخوران وغابات أشجار القرم، وتتميز مدينة الزوره بأنها قريبة من المناطق الحضرية لكنها منعزلة عن ضغوطها. وتتضمن مقوماتها الطبيعية الفريدة شاطئًا يمتد لـ 1.6 كم بمياهه الصافية، وواجهة مائية بطول 12 كم موطنًا لكثير من أنواع الأسماك، و100 هكتار من غابة أشجار القرم التي تضم تنوعًا كبيرًا من الكائنات البحرية والنباتية، بالإضافة إلى أكثر من 200 نوع من الطيور، مما يثري التنوع البيولوجي للبحيرة.